وسائل الإعلام عبر الإنترنت والتواصل العالمي ٢ (١): المقدّمة والتلخيص للبحوث Online Media and Global Communication

发布者:李晓蒙发布时间:2023-04-03浏览次数:53

وسائل الإعلام عبر الإنترنت والتواصل العالمي، العدد الأول، 2023

 

ترجمة: تشو فانغ، لي تينغ تينغ، لين شياو شيويه، ليو يو لاي،باو شي روه، لي تسه هوا، لي مياو ران، ما يوىه، تشانغ ون دونغ

 

وسائل الإعلام المتدفقة في العالم، والاستهلاك الأخضر في أوروبا، ووجهات النظر حول الصين قبل وبعد جائحة فيروس كورونا المستجد، وميمات عبر الإنترنت حول الفساد

https://doi.org/10.1515/omgc-2023-2001

ها شياوينغ

 

تتميز مجلتنا التي صدرت في الربيع عام 2023 بأبحاث متنوعة، وموضوعها مهم جدا للقراء في جميع أنحاء العالم. ومقالنا الأصلي الأول فيها هو دراسة مقارنة شائقة لعملاقي خدمة الوسائط المتدفقة في العالم، نتفليكس في الولايات المتحدة وتينسنت فيديو في الصين. ومن خلال منظور علم الاقتصاد السياسي، أظهر تانغ ونجيا ووي مينغأو كيفية استخدام معطيات المتفرجين لتحقيق الرخاء للعملاقين، ونموذج تجارة التمويل المختلط الذي اندمجت نيتفليكس القائمة على الاشتراك وتينسنت فيديو المدعوم بالإعلانات أخيرا لتطويره. وإن هذه الاستراتيجيات ضرورية لهما للحفاظ على حصتهما في السوق مع توسيع السوق الدولية في حالة المنافسة العنيفة بشكل متزايد مع مزودي خدمة الوسائط المتدفقة الآخرين.

 

مقالتنا الثانية هي دراسة مقارنة للمستهلكين في 27 دولة أوروبية بناء على بيانات المسح الثانوية من يوروباروميتر (Eurobarometer). حيث يوضح هونغ تيان فو، وجيف كونلين، ونونج نجوين، وأناليس باينز كلا من العوامل الفردية والوطنية والتفاعل بين عوامل المستوى الفردي والوطني الذي يفسر دعم المستهلكين الأوروبيين لسياسة النفايات البلاستيكية لحكومتهم وممارسات الاستهلاك الأخضر الفردي، باستخدام تحليلات الانحدار المتعدد المستويات. ويتنبأ تنوع استهلاك الأخبار البيئية على وسائل الإعلام التقليدية ووسائل التواصل الاجتماعي بدعم سياسة الحكومة وممارسات الاستهلاك الأخضر، ولكن ليس استهلاك أخبار البيئة الأخرى عبر الإنترنت.

 

تقارن المقالة بقلم لارس ويلنات وتانغ شو رأي الشعب الأمريكي في الصين قبل وأثناء جائحة فيروس كورونا المستجد باستطلاعين وطنيين في عامي 2019 و2021. ووجدا أن التعرض الإعلامي الحزبي مثل أخبار فوكس يؤثر سلبيا على وجهة النظر إلى الصين بينما استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة تيك توك، تتوقع بشكل إيجابي وجهة نظر إيجابية بشأن الصين. وقبل جائحة فيروس كورونا المستجد، أدت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين بالفعل إلى تدهور العلاقات بين البلدين على الإطلاق. وتؤدي جائحة فيروس كورونا المستجد والنهج المختلفة بين الولايات المتحدة والصين في التعامل مع الوباء إلى تفاقم التوتر بين البلدين مع تزايد المشاعر المعادية للصين في الولايات المتحدة.

 

في المقالة  لسنا إلا أن يبدو أننا نحارب الفساد ... لا يمكننا حتى أن نعض: خطاب ميمات الإنترنت لمكافحة الفساد في وسائل الإعلام الغانية، يعالج المؤلفان مايكل أوفوري وفيليسيتي دوغباتسي مشكلة الفساد الحادة في غانا من خلال تحليل بلاغي مرئي لخمس ميمات إعلامية حول الفساد تم جمعها من صفحة الفيسبوك لرسام الكاريكاتير المعروف البلطي الكبير في ثلاث محطات. ولقد قاموا بفحص الخطاب الذي تستخدمه هذه ميمات الانترنت للسخرية من الحملات الحالية ضد الفساد في غانا وإضفاء روح الدعابة عليها واقتراح علاجات للفساد الحكومي.

 

تقدم مقالة مراجعة من أفونسو دي ألبوكيركي، وراكيل ريكويرو، ومارسيلو ألفيس دوس سانتوس جونيور حول دراسات الاتصال عبر الإنترنت في البرازيل مراجعة شاملة للإصدار الأصلي وتطوير أبحاث الاتصال عبر الإنترنت في البرازيل التي لم تتأثر بالولايات المتحدة وأوروبا فحسب، بل ورثت أيضًا تقليدًا نقديًا قويًا. وشرح المؤلفون سياق التعليم العالي الذي تجري فيه أبحاث الاتصال وكيفية تزدهر أبحاث الاتصال السياسي في بحث انتشار سياق الإنترنت. ويظهر تحليل شبكة الأطروحات ووقائع مؤتمر أبحاث الاتصالات السياسية في البرازيل مدى انتشار الكلمات الرئيسية المختلفة للموضوع المذكورة وكيفية ارتباطها ببعضها البعض في هذه المقالات البحثية.

 

ابتداءً من عام 2023، قمنا بتوسيع ترجمة المقالات حتى لا تشمل المقالات من الجنوب العالمي غير الأنجلوفوني فحسب، بل تحتوي على المقالات من الشمال العالمي خارج الأنغلوسفير أيضا. وتم إعادة تسمية القسم الآن باسم الأبحاث المترجمة المميزة خارج الأنغلوسفير. وفي هذا العدد، نتمتع بالتعاون مع باحثين من بلدين ناطقين بالألمانية، فاليري هاسه (Valerie Hase) من ألمانيا، ودانييلا ماهل (Daniela Mahl) ومايك إس شيفر (Mike S. Schäfer) من سويسرا. ويتبادلون أفكارهم حول التزايد في استخدام الأساليب الحاسوبية والنهج الأكثر تقنيا من تخصصات أخرى في دراسة الصحافة، ولكن هذا الاستخدام لم يؤدي إلى تداخل التخصصات النظري في هذه الدراسات البحثية. وتم ترجمة المقالة بإذن من مجلة الاتصال الألمانية «وسائل الإعلام والاتصالات» (Medien & Kommunikationswissenschaft).

 

قراءة سعيدة!

 



العنوان: إستراتيجيات أعمال الوسائط المتدفقة وممارسات مركزة على المستخدمين: دراسة مقارنة بين نتفليكس وتينسنت فيديو

https://doi.org/10.1515/omgc-2022-0061

唐文嘉   魏铭欧

تانغ ونجيا[1]    وي مينغأو[2]

 

الملخص

الهدف من الدراسة:

توضح هذه الدراسة المقارنة لخدمات الوسائط المتدفقة في سياقات ثقافية واقتصادية مختلفة كيفية تحسين تجربة المستخدم من خلال تطوير خوارزميات التوصيات، وترقية البنية التحتية، وتطوير الخدمات العالمية، في سبيل التعامل مع أزمة فقدان المشتركين.

تصميم الدراسة ومنهجيتها:

نستخدم تحليل المستندات الصناعية لتوضيح كيفية أن طرق مختلفة لأعمال الفيديوهات المتدفقة تقدّر البيانات المستحدثة من قبل المستخدم وممارسات إعادة البناء.

نتائج الدراسة:

هناك اتجاه متشابه بين منصات الوسائط المتدفقة العالمية لخلق خدمة ترفيهية وثقافية شاملة عبر وسائل الإعلام من خلال زيادة تدفقات الإيرادات وفئات عرض البضائع، فضلا عن الحفاظ على الاشتراكات وجذب المزيد من المشاهدين على المدى الطويل.

الآثار العملية المترتبة على الدراسة:

تظهر هذه الدراسة كيفية قيام منصات الوسائط المتدفقة التي تدور باشتراك الفيديو حسب الطلب، وفيديو قائم على الإعلانات حسب الطلب، وأنماط التمويل المزيج، بتغيير إستراتيجياتها التجارية في سوق الإعلام الحالية المتسمة بالتضخم المفرط والمنافسة المتزايدة، وتحديث الممارسات المتمحورة حول المستخدمين في سبيل تحقيق النجاح التجاري النهائي.

الآثار الاجتماعية المترتبة على الدراسة:

كما توضّح هذه الدراسة أن خدمات الوسائط المتدفقة في إطار نماذج الأعمال التجارية المختلفة تواجه تحديات بحلول مماثلة في نهاية المطاف.

قيمة الدراسة:

تمثل هذه الدراسة تحليل مقارن لظاهرة الوسائط المتدفقة التي تحدث في الوقت الحقيقي، لاستكمال المراقبة والتقييم لآخر التطورات في صناعة الوسائط المتدفقة والتنبؤ بالاتجاهات المستقبلية للعلامات التجارية العالمية في النظام الإيكولوجي الرقمي في ظل منطق تجاري وثقافي مختلف.

الكلمات المفتاحية:

الوسائط المتدفقة، نتفليكس، تينسنت فيديو، دراسات مقارنة، الولايات المتحدة، الصين، الاقتصاد السياسي، الأبحاث النقدية في صناعة الإعلام


 

العنوان: ما هو الذي يؤثر على الدعم العام لسياسات التحكم في النفايات البلاستيكية والاستهلاك الأخضر؟ دليل من تحليل متعدد المستويات لبيانات المسح في 27 دولة أوروبية

https://doi.org/10.1515/OMGC.2022-0058

Hong Tien VuJeff ConlinNhung NguyenAnnalise Baines

هونغ تيان فو، جيف كونلين، نونج نجوين، أناليس باينز

 

الملخص

الهدف من الدراسة:

تبحث هذه الدراسة في تأثير العوامل الفردية والوطني على مواقف وسلوكيات المواطنين تجاه النفايات البلاستيكية. وعلى المستوى الفردي، تقيّم الدراسة تأثير تنوع استخدام الأخبار البيئية من وسائل الإعلام التقليدية والشبكات الاجتماعية عبر الإنترنت والمواقع الأخرى على شبكة الإنترنت في الدعم العام للسياسات المتعلقة بالنفايات البلاستيكية والسلوكيات الخضراء.

تصميم الدراسة ومنهجيتها:

استخدمنا بيانات المسح الثانوية التي تم جمعها في 27 دولة أوروبية بواسطة يوروباروميتر.

نتائج الدراسة:

أظهرت التحليلات على المستويين أن العديد من العوامل الفردية، بما فيها الجنس، والعمر، والأيديولوجية السياسية، وإدراك المخاطر، وتنوع المصادر في استخدام الأخبار البيئية من الأنواع الثلاثة للمصادر الإعلامية الذي يعد من الأهم، يرتبط ارتباطا إيجابيا بدعم المشاركين للسياسة المتعلقة بالنفايات البلاستيكية وسلوكياتهم الخضراء. كما وجد هذا البحث تأثير العديد من المتغيرات على المستوى الوطني على السلوكيات الخضراء للنفايات البلاستيكية.

الآثار العملية المترتبة على الدراسة:

عند تقييم دعم التحكم في النفايات البلاستيكية، يجب مراعاة عوامل مختلفة على المستويين (أي الوطني والفردي) لتعبئة الجمهور. وتشير النتائج إلى ضرورة توسيع النماذج النظرية للنظرية المعرفية الاجتماعية لتشمل المزيد من العوامل على المستوى الوطني، وخاصة في المقارنات عبر البلاد.

أصالة وقيمة الدراسة:

تلقي هذه الدراسة الضوء على فهم العوامل التي يمكن أن تؤثر على الدعم العامة للسياسة المتعلقة بالنفايات البلاستيكية والسلوكيات الخضراء.

الكلمات المفتاحية:

استهلاك الأخبار، تأثيرات وسائل الإعلام، النفايات البلاستيكية، الاستهلاك الأخضر، النظرية المعرفية الاجتماعية، إدراك المخاطر، التحليل المتعدد المستويات



العنوان: لتعرض للأخبار وتصورات الأمريكيين للصين في عامي 2019 و2021

https://doi.org/10.1515/omgc-2022-0067

唐硕   Lars Willnat

تانغ شو، لارس ويلنات

كلية إس آي نيوهاوس للاتصالات العامة في جامعة سيراكيوز

 

الهدف من الدراسة:

شهدت العلاقات بين الصين والولايات المتحدة هبوطا عنيفافي السنوات الأخيرة، يتمثل في التصورات الأمريكيين السلبية المتزايدة للصين في ظل جائحة فيروس كورونا المستجد والحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. فتحلل هذه الدراسة كيفية تأثير استهلاك الأمريكيين للأخبار وسماتهم الشخصية على تصوراتهم العامة للصين قبل وبعد تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد في عام 2020 لاستكشاف كيفية تأثير الأحداث الدولية الكبرى على تصورات الناس للدول الأجنبية.

تصميم الدراسة ومنهجيتها:

اعتمدت هذه الدراسة على بيانات من مسحين وطنيين عبر الإنترنت تم إجراؤهما في الولايات المتحدة في أوائل عام 2019 (العدد = 1،311) و2021 (العدد = 1،237). ويقيس كلهما استخدام المستجيبين لوسائل الإعلام وسماتهم الشخصية وتصوراتهم للصين.

نتائج الدراسة:

تشير النتائج إلى أن تصورات الأمريكيين للصين تتأثر رئيسيا بالتعرض لوسائل الإعلام الحزبية والاجتماعية، بدلاً من استهلاك وسائل الإعلام الإخبارية الرئيسية. ومع ذلك، كانت هذه العلاقات أقوى أيضًا في عام 2021 مقارنة بعام 2019، مما يشير إلى التأثير المتزايد لوسائل الإعلام الإخبارية الأمريكية في العلاقات بين الولايات المتحدة والصين. وعلاوة على ذلك، وجدت هذه الدراسة أيضًا أن الانتماء الحزبي والسمات الشخصية كانت مؤشرا قويا لمواقف الأمريكيين تجاه الصين.

الآثار العملية المترتبة على الدراسة:

يمكن للباحثين أن يتعلموا من هذه الدراسة ما هي المتغيرات المحتملة التي يجب تضمينها في الاستطلاع عند قياس التصورات العامة للشؤون الدولية.

الآثار الاجتماعية المترتبة على الدراسة:

وجدت هذه الدراسة أن هناك علاقة تفاعلية معقدة بين فعالية الوسائط وسمات الشخصية. وهذا يدل على أن الرأي العام الأمريكي ليس جاهلاً بالسياسة الخارجية.

أصالة وقيمة الدراسة:

قامت هذه الدراسة بتحليل ومقارنة البيانات المأخوذة من عينتين تمثيليتين وطنيتين قبل وبعد تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد، مما يوفر رؤى بشأن كيفية تأثير الأحداث الدولية الكبرى والتي لا يمكن التنبؤ بها مثل الوباء على الرأي العام. كما قاست التأثير المحتمل لمنصة وسائل التواصل الاجتماعي الصينية تيك توك على تصورات الجمهور الأمريكي للصين.

الكلمات المفتاحية

 الصين، استخدام وسائل الإعلام، السمات الشخصية، المسح، جائحة فيروس كورونا المستجد، الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين

 


 

العنوان:  لسنا إلا أن يبدو أننا نحارب الفساد ... لا يمكننا حتى أن نعض: خطاب ميمات الإنترنت لمكافحة الفساد في وسائل الإعلام الغانية

https://doi.org/10.1515/OMGC.2023-0001

Michael Ofori and Felicity Dogbatse

مايكل أوفوري، فيليسيتي دوغباتسي

 

الهدف من الدراسة:

الهدف من هذه الدراسة هو استكشاف كيف تستخدم الميمات كأدوات لفضح و الفساد في غانا و إذلاله. واستغلت وسائل الإعلام الغانية الميمات لانتقاد الممارسات الحكومية والاجتماعية غير الصحية ودعت إلى ادعا إلى النهج البديلة لمعالجة هذه القضايا. فإننا نستكشف الصفات التي تتمتع بها الميمات  في المساهمة في خطاب مكافحة الفساد في غانا.

تصميم الدراسة ومنهجيتها:

باستخدام الخطاب المرئي والتحليل المجازي لخمسميمات إعلامية التي تم جمعها عن قصد من صفحة فيسبوك الخاصة برسام الكاريكاتير تيلابيا دا لـ TV3،تناقش هذه الدراسة المناهج التي تستخدمها الميمات للسخرية والتسلية لمكافحة الفساد في غانا وتطرح الاقتراحات لمعالجة الفساد الحكومي.

نتائج الدراسة:

اكتشفنا أنّ الميمات تلعب دورا حاسما في مكافحة الفساد. وعلى هذا النحو، فإنها تنتقد الفساد من خلال إظهار تأثير الفساد على المواطن العادي. وتكشفعن قمع الوكلاء والوكالات التي تسعى لمكافحة الفساد وعدم وجود التزام حقيقي بمكافحة الفساد في غانا. وفي حين أن الميمات تفضح وتنتقد الفساد، فإنها توفر أيضًا مناهج نفعية لمعالجة الفساد. وأما محور هذه الدراسة، فهو أنه وجدنا أن الفكاهة هي سمة أساسية للميمات. ومع ذلك، إلا أن الفكاهة في الميم لا تؤثر على جدية الرسالة التي ينقلها الميم في سياق وسائل الإعلام الغانية.

الآثار العملية المترتبة على الدراسة:

يمكن استخدام الميمات بشكل استراتيجي كأداة لنشر واستكمال التقارير الإخبارية اليومية.

الآثار الاجتماعية المترتبة على الدراسة:

يمكن استخدام الميمات الإعلامية كأدوات إعلامية نشيطة لإنتاج وتنسخ وتوزيع وتعزيز السرد الاجتماعي السياسي المعقد في المجتمع، مما قد يؤثر تأثيرا اجتماعيا وسياسيا على المجتمع.

أصالة الدراسة:

هذه هي الدراسة الأولى لاستكشاف الميمات كنص إعلامي لمكافحة الفساد، والبحث في تأثير الفكاهة على الرسالة التي تنقلها الميمات، من خلال التفسير النوعي للميمات. حيث يتم تقديم قيودها والتوصيات للدراسات المستقبلية.

الكلمات المفتاحية:

الميمات، مكافحة الفساد، وسائل الإعلام الغانية، الخطاب المرئي، الاستعارة



العنوان: دراسات الاتصال عبر الإنترنت في البرازيل: أصل الفن وحالته

https://doi.org/10.1515/OMGC.2022.0068

Afonso de Albuquerque, Raquel RecueroMarcelo, Alves dos Santos Junior

ألفونسو دي ألبوكيركي، راكيل ريكويرو مارسيلو، ألفيس دوس سانتوس جونيور

 

الملخص

تناقش هذه المقالة أصل وتطور البحث في وسائل الإعلام عبر الإنترنت والاتصال السياسي عبر الإنترنت في البرازيل. كما تحلل أيضا العوامل التي تؤثر على أصل وتطور البحث في وسائل الإعلام عبر الإنترنت في البرازيل. ومن ناحية، تنتمي البرازيل إلى شبه أطراف نظام البحث الدولي. ومن ناحية أخرى، عندما ظهرت وسائل الإعلام عبر الإنترنت، كان هناك بالفعل تقليد راسخ لبحوث الاتصالات في البرازيل. وتقدم لمحة عامة عن كيفية تنظيم التعليم والبحث في مجال الاتصال في البرازيل. وفي ضوء هذه الخلفية، تعرض ثلاث مراحل لتطوير البحث في وسائل الإعلام عبر الإنترنت في البرازيل: (أ) البداية، (ب) التوحيد، (ج) آفاق جديدة. وعلى وجه الخصوص، تدرس تأثير وسائل الإعلام عبر الإنترنت على أجندة البحوث في الاتصالات السياسية البرازيلية.

الكلمات المفتاحية:

وسائل الإعلام على الإنترنت، البرازيل، الاتصال السياسية، تحليل الشبكات الاجتماعية


 

العنوان: الاتجاه الحاسوبي: الاتجاه المتداخل التخصصات؟

مراجعة منهجية لنهج النص كبيانات في دراسات الصحافة

https://doi.org/10.1515/omgc-2023-0003

Valerie Hase, Daniela Mahl and Mike S. Schäfer

فاليري هاس، دانييلا ماهل، مايك شيفر

 

تشمل إمكانيات تطبيق تحليل المحتوى التلقائي في دراسات الصحافة، التعلم الآلي لتحديد الموضوعات في التغطية الصحفية أو قياس انتشار الأخبار عبر نهوج تلقائية. ولكن كيف تم تطبيق الأساليب الحسابية حتى الآن؟ وما هيالعواقب المترتبة على الاتجاه الحاسوبي في علم الاتصال، وخاصة فيما يتعلق بتداخل التخصصات؟ فيلخص هذا المقال استخدام تحليل المحتوى التلقائي في دراسات الصحافةبناءً على مراجعة منهجية للأدبيات. وتوضح النتائج استخدامًا متزايدًا له من قبل علماء الاتصال، كمؤشر آخر على تداخل التخصصات المنهجي في علم الاتصال. ومع ذلك، لا توجد أدلة كثيرة على زيادة تداخل التخصصات النظري، إذ إن الدراسات التي تعتمد على الأساليب الحسابية لم تستخدم نظريات التخصصات الأخرى بشكل متزايد. وفيما يتعلق بتداخل التخصصات العملي، مثل التعاون، فإن تخصصنا ليس بأي حال من الأحوال أكثر تداخلا للتخصصات. وبدلاً من ذلك، نجد انحيازًا لصالح التخصصات التقنية. وعلى الأقل حتى الآن، يجب ألا يُسَوَّغ الاتجاه الحاسوبي في علم الاتصال بـ الاتجاه المتداخل التخصصات.

 

الكلمات المفتاحية:

العلوم الاجتماعية الحاسوبية، علوم الاتصال الحاسوبية، الأساليب الحاسوبية، تحليل المحتوى التلقائي، تداخل التخصصات، دراسات الصحافة