وسائل الإعلام عبر الإنترنت والتواصل العالمي ٣ (٤): المقدمة والتلخيص للبحوثOnline Media and Global Communication

发布者:李晓蒙发布时间:2025-01-17浏览次数:10

التأثير على اختيارات الأكل، التحكم في المشاعر، والمؤثر: دراسة إثنوغرافية

سومداتا موخيرجي

https://doi.org/10.1515/omgc-2024-0026

الغرض

تبحث هذه الدراسة في أن اختياراتنا الغذائية تعتمد على حالتنا الاقتصادية، وتوافر المواد الخام، والطعام الذي نرغب في تناوله. ثم تُحلل كيف يتم التحكم في تلك الاختيارات من قبل المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، وكيف تؤثر المحتويات المتعلقة بالطعام عبر هذه المنصات على عملية التفكير الخاصة بنا بشأن تناول الطعام.

 

المنهجية

اعتمدت الدراسة على منهج الإثنوغرافيا المرتبط بحالة محددة وذات اهتمام خاص، وهي سلسلة فودكا (Foodka) على منصة يوتيوب، وذلك باستخدام الوصف المكثف بمنظور خارجي (etic) وداخلي (emic).

 

النتائج

يُظهر المستهلكون والمشاهدون قابلية عالية للتعرض للمخاطر العاطفية. إن المؤثرون في مجال الطعام يُغيرون حالاتنا العاطفية من خلال تفاعلهم على وسائل التواصل الاجتماعي. تُسهم توثيقات محددة على يوتيوب في عملية الانتشار الثقافي والحفاظ على الثقافة.

 

الآثار العملية

يمكن للباحثين أن يستفيدوا من تفسير الأفعال الاجتماعية باستخدام الوصف المكثف وشمولية تصاميم البحث المختلفة وكذلك الحاجة إلى تطبيق أساليب نوعية متنوعة لتحليل حالات دراسة فردية بشكل نقدي. يمكن أن يكون استخدام تحليل الأنشطة والوثائق وتقليد علم الاجتماع التشكيلي وغيرها من الأدوات تؤدي إلى التعددية المنهجية بمثابة إرشاد للأبحاث المستقبلية في هذا المجال.

 

الآثار الاجتماعية

تطرح الدراسة سؤالًا أوليًا: هل نحن نُعيد ضبط خياراتنا الغذائية؟ ثم تبدأ في شرح أن خياراتنا ليست ملكًا لنا وحدنا! بل هي دائمًا تُبنى وتُعدل وتُعاد تشكيلها من قبل المجتمع. فيمكن أن تتغير الحالة العاطفية للمستهلكين واستجاباتهم الجسدية وفقا لتفعيل المحتويات المرتبطة بالطعام على وسائل التواصل الاجتماعي.

 

الأصالة والقيمة

تُعد هذه الدراسة أول دراسة إثنوغرافية في ولاية البنغال الغربية تُثبت كيف يُمكن للمؤثر أن يتحكم في مشاعرنا حتى يؤثر على اختياراتنا الغذائية. تُنبه الدراسة القراء إلى حقيقة أن مشاعرنا في عصر الويب 2.0 عُرضة للخطر. نحن نترك نحن الجماعية بداخلنا ونتجه نحو احتضان الذات التي تنغمس في تسليع الذات والترويج الذاتي والتحرير الذاتي على يد المؤثرين بشكل صارخ.

الكلمات المفتاحية

المؤثر؛ المشاعر؛ الطعام؛ وسائل التواصل الاجتماعي؛ الإثنوغرافيا؛ الثقافة

المترجميانغ روهان 杨若涵:

المدقق: 忠宇 وانغ تشونغ يوي

 

 

مشاعر المؤثرين الغذائيين حول العمل الرقمي ونقل المعرفة الغذائية عبر إنستغرام

ماريا فيكتوريا مايرانو

https://doi.org/10.1515/omgc-2024-0027

الغرض

تهدف هذه الدراسة إلى مناقشة الإيكولوجيا العاطفية للمؤثرين الغذائيين في سياق أعمالهم الرقمية كمنتجي محتوى، والإيكولوجيا العاطفية المُسجلة في الممارسات الغذائية التي يشاركونها عبر ملفاتهم الشخصية على منصة إنستغرام.

 

التصميم/المنهجية/النهج

اعتمدت الدراسة على إجراء مقابلات رقمية شبه منظمة، إضافة إلى عملية اثنوجرافية رقمية عبر مراجعة محتوى المؤثرين الذين استجابوا للمقابلات.

 

النتائج

تُظهر الدراسة بعض التشابهات في الإيكولوجيا العاطفية التي تم تحليلها. تُشير منشورات المؤثرين إلى مشاعر مثل الحب المرتبط بمشاركة المحتوى، وتناول الطعام مع الآخرين. كما تشير إلى مشاعر الإرهاق المرتبطة بالتخطيط لإعداد الوجبات، والطهي، والاستمتاع بالطعام مع الآخرين. من خلال المقابلات، تم توضيح ظهور منطق المتعة والسعادة المرتبط بعرض المحتوى ومشاركته وإلهام الآخرين ونقل الأفكار إليهم. ومع ذلك، في بعض الحالات، كانت هناك مشاعر الرضا مختلطة باللامبالاة أو الإرهاق تجاه طبيعة العمل ذاته كمؤثرين.

 

الآثار العملية

يوفر تحليل الاستهلاك الرقمي وظاهرة المؤثرين أدوات لفهم المجتمع الحالي والمستقبلي. في ظل التقدم التكنولوجي وعمليات الرقمنة، من الضروري فتح الحوار لمناقشة تغييرات العمل الرقمي، والمساحات الوظيفية الجديدة، وعلاقات العاملين مع الشركات والعلامات التجارية، ودور الأجساد والمشاعر في هذا السياق.

 

الآثار الاجتماعية

تناقش الدراسة تأثيرات الاستهلاك الرقمي والممارسات الغذائية الرقمية وأعمال المؤثرين في الحياة الاجتماعية اليومية.

 

الأصالة والقيمة

تتناول المقالة المعايير التي تُنظم نظام هيكلة الحساسيات على منصة إنستغرام فيما يتعلق بالممارسات الغذائية وإنتاج المحتوى، بناءً على نماذج لمؤثري الطعام في الأرجنتين.

 

الكلمات المفتاحية

الأرجنتين؛ إنستغرام؛ المؤثر الغذائي؛ المشاعر؛ المقابلات؛ الإثنوغرافيا الرقمية

المترجميانغ روهان 杨若涵:

المدقق: 忠宇 وانغ تشونغ يوي

 

 

ما الذي يصنع مؤثرا فائقا؟ اختبار نظرية أصل الشهرة في الصين

شاو ييهان ولارس ويلنات

https://doi.org/10.1515/omgc-2024-0032

 

ملخص

الغرض

لقد أثّر المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي في الصين بشكل كبير على المواقف والسلوكيات السياسية والاجتماعية العامة. استنادًا إلى نظرية أصل الشهرة، تستكشف هذه الدراسة أي نوع من المؤثرين - الأصليين أو المشاهير أو الصحفيين - هو الأكثر فعالية في تحفيز التغيرات في مواقف وسلوكيات متابعيهم.

 

المنهجية

تم إجراء تجربة عبر الإنترنت باستخدام تصميم 3 (نوع المؤثر: أصلي، مشهور، صحفي) × 2 (سياق الرسالة: مستند إلى السياسات، نمذجة اجتماعية). تم جمع ما مجموعه 627 من استجابة لقياس كيفية تقييم المشاركين لمؤثري وسائل التواصل الاجتماعي ولفحص مواقفهم وسلوكياتهم تجاه القضايا التي يدعمها هؤلاء المؤثرون.

 

النتائج الرئيسية

تكشف النتائج أن تأثيرات مؤثري وسائل التواصل الاجتماعي تعتمد على هويتهم ونوع الرسائل التي يروجون لها. حيث يمتلك المؤثرون الصحفيون أكبر تأثير على مواقف المشاركين تجاه الرسائل القائمة على السياسات مقارنة بالمؤثرين الأصليين والمشاهير. وبالعكس، يكون المؤثرون الأصليون أكثر فعالية في تشكيل المواقف عند مشاركة رسائل نمذجة اجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، تظهر الدراسة أن المؤثرين الصحفيين يُنظر إليهم أكثر خبرة من المؤثرين الآخرين، بغض النظر عن سياق الرسالة.

 

الآثار الاجتماعية

تظهر هذه الدراسة أن الهوية وسياق الرسالة يحددان معًا تأثير مؤثري وسائل التواصل الاجتماعي في تعزيز الحملات غير الربحية.

الآثار العملية

يمكن للمتواصلين تطبيق نتائج هذه الدراسة لاختيار المؤثرين المناسبين على وسائل التواصل الاجتماعي من خلال تناول كل من أصل شهرة المؤثرين وسياق الرسالة التي يروجون لها.

 

الأصالة / القيمة

تؤكد هذه الدراسة على قوة المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي في تعزيز الحملات غير الربحية وتحديد الشروط التي يمكنها تعزيز فعاليتهم.

الكلمات المفتاحية:

الصين؛ ويبو؛ مؤثر على وسائل التواصل الاجتماعي؛ التواصل البيئي

المترجمتشونغ تشينيو 钟辰雨:

المدقق: 忠宇 وانغ تشونغ يوي

 

 

 

لماذا لي ألاّ أبدو هكذا: التأثير السلبي للتماهِي التمنِّي مع المؤثرين على رفاهية المتابعين

رونان تشانغ،ترينيدي ميركادوو، يوي تشن، ونيكي تشانغ بي

 https://doi.org/10.1515/omgc-2024-0033

الغرض

استنادًا إلى نظرية المقارنة الاجتماعية ونظرية العلاقة شبه الاجتماعية، تم تصميم هذه الدراسة للتحقق من كيفية ارتباط التماهي التمنِّيللمتابعين مع المؤثرين على منصة يوتيوب بصحتهم النفسية، وكيفية تأثير العلاقات شبه الاجتماعية مع المؤثرين على تعديل هذه العلاقة.

 

التصميم/المنهجية/النهج

تم جمع بيانات المؤثر-المتابع (N = 504) من خلال استطلاع عبر منصة كوالتريكس بالتعاون مع أحد المؤثرين الواقعيين على يوتيوب. واستُخدِم نموذج عملية هايز لإجراء تحليلات الوساطة والاعتدال.

 

النتائج

أظهرت النتائج أن الاستمتاع بمشاهدة فيديوهات المؤثرين يؤدي بشكل إيجابي إلى التماهي التمنِّي لدى المتابعين، الأمر الذي يؤثر بدوره سلبًا على رفاهيتهم. كما أن العلاقة شبه الاجتماعية مع المؤثر تُعَد عاملًا مُعدّلًا مهمًا للعلاقة السلبية بين التماهي التمنِّيورفاهية المتابع، وذلك ضمن النماذج التي اعتمدت على الفيديوهات اليومية وفيديوهات العناية بالبشرة كمتغيرات مستقلة.

 

الآثار العملية

تُقدّم هذه الدراسة إرشادات للمؤثرين فيما يتعلق بالسلوكيات التي من شأنها تقليل التأثير النفسي السلبي لمقاطع فيديوهاتهم على المشاهدين. فعلى الرغم من ازدهار صناعة محتوى المؤثرين، لا ينبغي التغاضي عن الارتباط بين متابعة المؤثرين والمشكلات النفسية للمشاهدين.

 

الآثار الاجتماعية

من منظور المشاهدين، تمت مناقشة الوعي بالمقارنة مع المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي والتأثيرات المفلترة التي تُحدثها الاتصالات عبر هذه الوسائل.

 

الأصالة/القيمة

مع استمرار تزايد شهرة المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، يتجاوز تأثيرهم على المتابعين حدودتقديم المعلومات والترفيه والصحبة وترويج المنتجات. وتدرس هذه الدراسة الآثار السلبية لمحتوى المؤثرين على الصحة النفسية للمشاهدين، خصوصًا من خلال آليات المقارنة الاجتماعية والعلاقات شبه الاجتماعية.

الكلمات المفتاحية:التماهي التمنِّي؛ المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي؛ العلاقة شبه الاجتماعية؛ الرفاهية على وسائل التواصل الاجتماعي؛ علاقة المؤثر-المتابع

المترجمكانغ يانينغ 康雅宁:

المدقق: 忠宇 وانغ تشونغ يوي

 

 

المؤثرون الكويريون المكسيكيون: إعادة التشكيل الاجتماعي للجسد والعاطفة

ميلينا أماو سينيكيروس

https://doi.org/10.1515/omgc-2024-0031

الغرض

إن انتشار المؤثرين الكويريين يأتي في إطار ظواهر مختلفة تربط بين ثقافة المشاهير والسياسات النفسية الرقمية والحركات التاريخية لمجتمع الميم+، مما يؤدي إلى ما يمكن تسميته بمرحلة ما بعد الحقيقة. يحلل هذا البحث التوترات الجسدية/العاطفية التي تنشأ من خلال إبراز المؤثرين الكويريين في المكسيك، من حيث التمثيل والذاتية داخل نظام الجنس/النوع الاجتماعي، مع مقارنة السرديات البصرية والمواقف السياسية أو غيابها في سياق سياسةالموت لمجتمع الميم+.

 

التصميم/المنهجية/النهج

تم اتباع نهج وصفي لتقديم نظرة عامة على تنوع الملفات الشخصية، ومن ثم تطبيق منهجية السيرة الإعلامية على دراسة حالة محددة، من خلال اختيار النصوص والصور الرقمية استنادًا إلى نموذج تحليلي يقوم على ثلاثة محاور: الجسدية، العاطفية والبصرية.

 

النتائج

يعيدُ حضور المؤثرين الكويريين المكسيكيين تشكيل السردياتالجندرية المهيمنة ويفتح آفاقًا محتملة للاعتراف بالجسدانيات والممارسات الجسدية غير الهيمنة. إنالمحتوى الذي ينتجه هؤلاء المؤثرون يبلور السرديات والبصريات والعاطفيات المضادة، مثل الشعور بالفخر في مواجهة العار، والغضب تجاه قيامالنيوليبرالية بنزع الطابع السياسي عن مفهوم الفخر.

 

الآثار العملية

توجه دراسات الكوير تنفيذ السياسات العامة التي تعترف بحقوق التنوع الجنسي/الجندري. كما تفتح السيرة الإعلامية مسارات إبداعية لدراسة السرديات البصرية المعاصرة على وسائل التواصل الاجتماعي.

 

الآثار الاجتماعية

تساهم السرديات والبصريات والعاطفيات المضادة في إضفاء الشرعية على الوجود الكريم لجسدانيات تعرضت للإقصاء المنهجي والتاريخي من قبل النموذج الجندري المهيمن، كما تعمل على تفكيك التسلسل الهرمي للحياة.

 

الأصالة/القيمة

يُعد هذا أول بحث يستخدم السيرة الإعلامية لتحليل السرديات البصرية على وسائل التواصل الاجتماعي،ويُسهم في نقاشات جديدة ضمن مجالات دراسات الاتصال، ودراسات الكوير، وعلم اجتماع الأجساد والعواطف.

الكلمات المفتاحية:المؤثرون؛ الجسدانيات؛ العاطفيات؛ الكوير؛ المكسيك؛ السيرة الإعلامية

المترجمكانغ يانينغ 康雅宁:

المدقق: 忠宇 وانغ تشونغ يوي

 

 

المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي وشعور المتابعين بالوحدة: الأدوار الوسيطة للعلاقات الاجتماعية المتبادلة والشعور بالانتماء والدعم الاجتماعي

جوان ليو وجونغ سوك لي

https://doi.org/10.1515/omgc-2024-0025

الغرض

تبحث الأبحاث السابقة في كيفية تأثير استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل عام على تجارب الشعور بالوحدة، لكن القليل منها بحثت في الآثار المحددة للتفاعل مع المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي على الشعور بالوحدة والرفاهية. لذلك، تبحث هذه الدراسة في كيفية تأثير تفاعل المتابعين مع المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي على الشعور بالوحدة من خلال آليات الوساطة الكامنة وراء هذه العملية.

 

التصميم/المنهجية/النهج

تم اعتماد دراسة استقصائية عبر الإنترنت باستخدام Qualtrics، وكان المشاركون من سكان الولايات المتحدة الذين تم تجنيدهم من خلال شركة Dynata، وهي شركة متخصصة في أخذ العينات.

 

النتائج

أشارت النتائج إلى أن التفاعل مع المؤثرين كان مرتبطًا بشكل إيجابي بالوحدة من خلال العلاقات الاجتماعية غير المتبادلة والدعم الاجتماعي المدرك. بالإضافة إلى ذلك، توسط الشعور بالانتماء والدعم الاجتماعي المدرك بشكل كبير في العلاقة بين التفاعل مع المؤثرين والشعور بالوحدة.

 

الآثار العملية

تشير دراستنا إلى أنه على الرغم من أن التفاعلات مع المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي قد تعزز العلاقات الاجتماعية والشعور بالانتماء والدعم الاجتماعي، إلا أنها يمكن أن تزيد من الشعور بالوحدة. وهذا يشير إلى أن المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكونوا بمثابة سلاح ذي حدين، أي أنهم يوفرون روابط اجتماعية ولكنهم في الوقت نفسه يزيدون من الشعور بالوحدة. وبالتالي، من المهم أن يكون المتابعون على دراية بارتباطهم العاطفي بالمؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي والآثار السلبية المحتملة على رفاهيتهم.

 

الأصالة/القيمة

تختلف النتائج التي توصلنا إليها عن الأبحاث السابقة التي تشير إلى أن الاستخدام النشط لوسائل التواصل الاجتماعي يساعد في الحد من الشعور بالوحدة من خلال تعزيز الدعم الاجتماعي. وقد تُعزى هذه التناقضات إلى طبيعة التفاعل مع المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي الذين يؤثرون على الشعور بالوحدة من خلال وسطاء متسلسلين. تساهم هذه الدراسة في الأعمال العلمية التي تبحث في الآثار السلبية لمتابعة المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي والتفاعل معهم.

الكلمات المفتاحية: المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي؛ الشعور بالوحدة؛ العلاقات الاجتماعية غير المتبادلة؛ الشعور بالانتماء؛ الدعم الاجتماعي المدرك؛ الولايات المتحدة

المترجمليو يييانغ 刘奕洋:

المدقق: 忠宇 وانغ تشونغ يوي

 

 

منشئو المحتوى كمؤثرين اجتماعيين: التنبؤ بسلوكيات نشر الفيديو عبر الإنترنت

ليو جيفريس وديفيد أتكين وكيمبرلي نويندورف

https://doi.org/10.1515/omgc-2024-0022

الغرض

يغتنم المؤثرون في المحتوى الإبداعي الفرصة بشكل متزايد ليس فقط للتعبير عن أنفسهم، ولكن أيضًا لتحقيق الدخل من مقاطع الفيديو الخاصة بهم ليصبحوا رواد أعمال. وتختبر هذه الدراسة إطارًا تكامليًا لتحديد ما إذا كانت ”بيئة المؤثرين المبدعين“ تؤثر على درجة الدافع لنشر مقاطع الفيديو على الإنترنت، إلى جانب الإشباع المستمد من هذا النشاط.

 

التصميم/المنهجية/النهج

باستخدام دراسة استقصائية وطنية عبر الإنترنت ل ”منشئي الفيديو“ (العدد = 327)، نختبر نموذجًا هرميًا يقيّم تأثير الفئات الاجتماعية وعوامل الشخصية (مثل النرجسية) وبنى التواصل بالوساطة (مثل الاستخدامات والإشباع).

 

النتائج

تفسر تحليلات الانحدار المتعدد ما يقرب من نصف التباين أو أكثر في نماذجنا للتنبؤ بـ (1) الدوافع لـ (2) والإشباع الذي يتم الحصول عليه من نشر مقاطع الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي.

 

الآثار العملية

تكشف نتائج الدراسة عن مزيج مختلف من المتنبئات لكل فئة من فئات محتوى الفيديو التي ينشرها المؤثرون المبدعون على وسائل التواصل الاجتماعي. ويشمل ذلك نمطًا قويًا من التأثيرات على دوافع النشر من البيئة الأوسع التي يعيش فيها الأشخاص، والفئات الاجتماعية، وعوامل الشخصية، ولكن ليس من استخدام وسائل الإعلام القديمة أو استخدام التقنيات الحديثة.

 

الآثار الاجتماعية

تؤكد النتائج أيضًا على ”تأثيرات مختلفة لأنواع مختلفة من المحتوى“، وهو ما يمكن تفسيره بموضوع ”المحتوى يتفوق على الشكل“ الذي ظهر في الأبحاث الحديثة. إذ وجدنا دعمًا متباينًا للنموذج المقترح بشكل عام، على الرغم من أننا أثبتنا أن هذه المجموعة من البنى مهمة في التنبؤ بقوة الإشباع المتلقي والدوافع المنشودة من خلال نشر مقاطع الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي.

 

الأصالة/القيمة

يساعد التحليل الحالي لعوامل البيئة الأكبر، والفئات الاجتماعية، ومؤشرات الشخصية، واستخدام وسائل الإعلام (القديمة والجديدة) في تحديد ملامح ”ثقافة المبدعين“ في وسائل التواصل الاجتماعي لإنتاج مقاطع الفيديو على الإنترنت. تقدم نتائج الدراسة إشارة واضحة إلى أنه يمكن إضافة مكون إضافي هنا - وهو ”أنواع المحتوى“ لمقاطع الفيديو على الإنترنت - كوسيط للقوة التنبؤية المتنوعة لمكونات النموذج.

الكلمات المفتاحية: دراسة استقصائية؛ تأثيرات المحتوى الإبداعي؛ الاستخدامات والإشباع؛ فيديوهات وسائل التواصل الاجتماعي

المترجمليو يييانغ 刘奕洋:

المدقق: 忠宇 وانغ تشونغ يوي